إناءٌ من الألوان..
صوتي أريقـُه
وأرسمُ أشجارا
على هيئةِ الماءِ
صباحا من الليمونِ
يمشي بخِفـَّةٍ
يماماتِ ظلٍّ
يغتسلنَ بحِنـَّائي
ملائكة ً
في الأربعينَ من الندى
تضئُ طفولاتٍ
علقنَ بأنحائي
على يدِ شيخِ الماءِ
كلَّ قصيدةٍ
أعيدُ اكتشافَ الروحِ
أخلقُ أشيائي
وأجعلُ طفلَ الكونِ
يغمسُ رِجْـلـَه
بقافيتي
يلهو بدميةِ أصدائي.
صوتي أريقـُه
وأرسمُ أشجارا
على هيئةِ الماءِ
صباحا من الليمونِ
يمشي بخِفـَّةٍ
يماماتِ ظلٍّ
يغتسلنَ بحِنـَّائي
ملائكة ً
في الأربعينَ من الندى
تضئُ طفولاتٍ
علقنَ بأنحائي
على يدِ شيخِ الماءِ
كلَّ قصيدةٍ
أعيدُ اكتشافَ الروحِ
أخلقُ أشيائي
وأجعلُ طفلَ الكونِ
يغمسُ رِجْـلـَه
بقافيتي
يلهو بدميةِ أصدائي.