سألتني الريح عن الأوتاد الخشبية في جسدي!
قلتُ لكي يتسلَّقها الحزنُ ويصعد نحو الملكوتْ
رفعتني الريحُ إلى أعلى جبلٍ في الأرض وقالتْ:
انظر ْ حزنك ما زال صغيراً يحبو, اتركْهُ يكبرْ
قلتُ : الأمر تشابه يا ريح عليكِ
فحزني منذ الطوفان
يحاول تغطية البشر المذبوحينَ
بأوراق التوتْ !
قلتُ لكي يتسلَّقها الحزنُ ويصعد نحو الملكوتْ
رفعتني الريحُ إلى أعلى جبلٍ في الأرض وقالتْ:
انظر ْ حزنك ما زال صغيراً يحبو, اتركْهُ يكبرْ
قلتُ : الأمر تشابه يا ريح عليكِ
فحزني منذ الطوفان
يحاول تغطية البشر المذبوحينَ
بأوراق التوتْ !