في اللونِ أسيرُ
وفي الملمسْ
في غيمةِ صوتٍ.. أتنفَّسْ
أتوارى..
في عُشْبِ امْرأةٍ
عن كوكبِ موتٍ يتحسَّسْ
أتهـيـَّأُ للدهشةِ،
أعْرَى للوقتِ
كتاريخٍ أملسْ
وأنا أتفرَّسُ
كسؤالٍ في ماءِ متاهتِه يندسّْ
في لغةِ المطرِ
على يدِها
وسماءٍ..
في جسدٍ تنعسْ
في نهرٍ..
يوقظُ ليلكَها
ومساءٍ فيها يتقوَّسْ
هل سمَّى البرقُ أنوثتَها
أو شجرُ الموجِ
بها وسوسْ
الرجفةُ..
تبدأُ من يدِها
والخوفُ..
كطفلٍ يتمرَّسْ
فالليلةَ لا تبحثْ عني
يا شِعري..
يا وطني الأخرسْ
وفي الملمسْ
في غيمةِ صوتٍ.. أتنفَّسْ
أتوارى..
في عُشْبِ امْرأةٍ
عن كوكبِ موتٍ يتحسَّسْ
أتهـيـَّأُ للدهشةِ،
أعْرَى للوقتِ
كتاريخٍ أملسْ
وأنا أتفرَّسُ
كسؤالٍ في ماءِ متاهتِه يندسّْ
في لغةِ المطرِ
على يدِها
وسماءٍ..
في جسدٍ تنعسْ
في نهرٍ..
يوقظُ ليلكَها
ومساءٍ فيها يتقوَّسْ
هل سمَّى البرقُ أنوثتَها
أو شجرُ الموجِ
بها وسوسْ
الرجفةُ..
تبدأُ من يدِها
والخوفُ..
كطفلٍ يتمرَّسْ
فالليلةَ لا تبحثْ عني
يا شِعري..
يا وطني الأخرسْ