سأقولُ..
بيتٌ للهديلِ
تفتـَّحتْ شرفاتـُه لي
عَنْ ربيعٍ مُتـْرَفِ
سأقولُ..
جُنَّ الياسمينُ
ولم يكدْ
قمرُ الطفولةِ
من حضوركِ يشتفي
هذبتِ قاموسي المشاغبَ
فارتضى بالصمتِ
طفلُ كلاميَ
المُتعجرفِ
وتركتِ موسيقى الهواءِ..
طليقة ً
تحتلُّ..
إيقاعَ ( الخليلِ )
بأحرفي
حقلَ انتظارٍ..
كانَ صيفُ قصيدتي
وإذا بنهرٍ في يديكِ مُرفرفِ
حين ارتجلتِ
على الطريقِ حديقة ً
وأنا زرعتُ
على خطاكِ تلهُّفي
مَرَّتْ..
فأرْبَكتِ المجازَ بأحرُفي.
بيتٌ للهديلِ
تفتـَّحتْ شرفاتـُه لي
عَنْ ربيعٍ مُتـْرَفِ
سأقولُ..
جُنَّ الياسمينُ
ولم يكدْ
قمرُ الطفولةِ
من حضوركِ يشتفي
هذبتِ قاموسي المشاغبَ
فارتضى بالصمتِ
طفلُ كلاميَ
المُتعجرفِ
وتركتِ موسيقى الهواءِ..
طليقة ً
تحتلُّ..
إيقاعَ ( الخليلِ )
بأحرفي
حقلَ انتظارٍ..
كانَ صيفُ قصيدتي
وإذا بنهرٍ في يديكِ مُرفرفِ
حين ارتجلتِ
على الطريقِ حديقة ً
وأنا زرعتُ
على خطاكِ تلهُّفي
مَرَّتْ..
فأرْبَكتِ المجازَ بأحرُفي.