ماذا لو أعارني الله..مسدس الماء..الذي بحوزته..محشوا بكامل طلقاته المنوعة..
عندها..
سأقتحم عالمك..داخل رأسي..وأطارد أطيافك الهائمة في كل زواياه...
/
سأترصد طيف هواك..وأطلق نهرا في إثره..وحين يقع مغشيا عليه..من أعلى منحدرات حسنك..سأطلق شلالا فوق رأسه...وأحبسه.. خلف الرذاذ.
/
سأتتبع طيف جفاك...من حانة الى أخرى..وأصف لمرتاديها..ملامح وجهه ولون أسماله..
وحين أعثر عليه..ثملا..سأحشو مسدسي..بطلقة بحر...واسعة المدى..كي لا أخطأه..وأصوب..بيدين مرتعشتين...نحو جبهته مباشرة..وأفجر رأسه.
/
في الصحراء..حيث يعيش..ويقتادني مرغما...
سأنصب كمينا..لطيف هجرك..وحين أحظى به..سأعتلي جثته الممددة..وأرشها بزخات مطر كثيف..وأطمرها في الرمال..
/
محتميا خلف ذكريات منسية...سأكمن الليل كله..ومن كوة صغيرة على جدار مخاوفي..سأقتنص طيف صدودك المار بقربه..وأثقب قلبه..ببحيرة تنفذ الى أحشائه..وأعلق جثته المثقوبه..على الجدار.
/
وحين أنتهي من أطيافك..سألتقيك..وأشهر مسدس الله..عليا..بيننا..وأطلق أخر دمعتين تبقتا فيه..نحو عينينا..ونبكي سوية..كما في أول لقاء ضمنا...
عندها..
سأقتحم عالمك..داخل رأسي..وأطارد أطيافك الهائمة في كل زواياه...
/
سأترصد طيف هواك..وأطلق نهرا في إثره..وحين يقع مغشيا عليه..من أعلى منحدرات حسنك..سأطلق شلالا فوق رأسه...وأحبسه.. خلف الرذاذ.
/
سأتتبع طيف جفاك...من حانة الى أخرى..وأصف لمرتاديها..ملامح وجهه ولون أسماله..
وحين أعثر عليه..ثملا..سأحشو مسدسي..بطلقة بحر...واسعة المدى..كي لا أخطأه..وأصوب..بيدين مرتعشتين...نحو جبهته مباشرة..وأفجر رأسه.
/
في الصحراء..حيث يعيش..ويقتادني مرغما...
سأنصب كمينا..لطيف هجرك..وحين أحظى به..سأعتلي جثته الممددة..وأرشها بزخات مطر كثيف..وأطمرها في الرمال..
/
محتميا خلف ذكريات منسية...سأكمن الليل كله..ومن كوة صغيرة على جدار مخاوفي..سأقتنص طيف صدودك المار بقربه..وأثقب قلبه..ببحيرة تنفذ الى أحشائه..وأعلق جثته المثقوبه..على الجدار.
/
وحين أنتهي من أطيافك..سألتقيك..وأشهر مسدس الله..عليا..بيننا..وأطلق أخر دمعتين تبقتا فيه..نحو عينينا..ونبكي سوية..كما في أول لقاء ضمنا...
