حــــيثُ الغصــــــنُ الــــذي : يظـــــــــــمأُ حــــــين يـــــــراك ؟ ...
يـــــــــراك ,
فيدنــــــــــــو منـــــــــــك ,
وتدنـــــــــــــو ,
ويدنـــــــــــو , وتدنـــــــــــو , حــــــــــتى تتحــــــــــــدا ,
وتتلاشـــــــــــيا ,
فــــــــي ذات واحــــــــــــدة ,
لا ذات تعــــــــــــلو عليهــــــــــــــــــا ؟ .....
وحـــــــــــــــينئذ ....
وحــــــــــينئذ لــك أن تتخــــــــيل اخـــــتيالاتـــه , وصـــــــبواته ...
وعـــــــــــمقه , وأمـــــــواجه , وانثيالاتـــــــــــــــه ....
وتـــــــــــــدرك حــــــــينئذ أســـــــــراره التـــــــــى لا يــــــــــدركها الســــوى ..
وتنــــــــــــــــادي :
أدركــــــــــــــني ....
فقـــــــــــــد طــــــــــــغى علــــــــــــيّ لظــــــــــــــاك ....
اي ســـــــــــــر فـــــــــــي ذالــــــــــك الغــــــــصن ,
بـــــــــــاح بــــــــــــه الغــــــــــــــــصن إليـــــــــــــــك ؟ ! ....